أحدث الأخبار مع #عبدالفتاح السيسي


البيان
منذ يوم واحد
- سياسة
- البيان
السيسي يعلق على تصريحات ترامب بشأن سد النهضة
ثمن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخصوص سد النهضة مؤكداً أنها تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب. وأضاف: مصر ثقتها فى قدرة الرئيس ترامب على حل المشاكل المعقدة وإرساء السلام والإستقرار والامن فى مختلف ربوع العالم، سواء كان ذلك في أوكرانيا، أو الأراضي الفلسطينية، أو أفريقيا. وتقدر مصر حرص الرئيس ترامب على التوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالح الجميع حول السد الاثيوبي، وتأكيده على ما يمثله النيل لمصر كمصدر للحياة. وجدد دعم مصر لرؤية الرئيس ترامب في إرساء السلام العادل والامن والاستقرار لجميع دول المنطقة والعالم. ودون الرئيس المصري عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "تثمّن مصر تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب. وتؤكد مصر ثقتها فى قدرة الرئيس ترامب على حل المشاكل المعقدة وإرساء السلام والإستقرار والامن فى مختلف ربوع العالم، سواء كان ذلك في أوكرانيا، أو الأراضي الفلسطينية، أو أفريقيا. وتقدر مصر حرص الرئيس ترامب على التوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالح الجميع حول السد الاثيوبي، وتأكيده على ما يمثله النيل لمصر كمصدر للحياة. وتجدد مصر دعمها لرؤية الرئيس ترامب في إرساء السلام العادل والامن والاستقرار لجميع دول المنطقة والعالم" وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن خلال لقائه مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته في المكتب البيضاوي، أن الولايات المتحدة تعمل على حل مشكلة سد النهضة الإثيوبي. وقال الرئيس الأمريكي: "لقد عملنا على ملف مصر مع جارتها المجاورة، وهي دولة كانت جارة جيدة وصديقاً لنا، لكنها قامت ببناء سد أغلق تدفّق المياه إلى ما يُعرف بنهر النيل"، مشيراً إلى أن السد يمثل "مشكلة كبيرة". وكشف ترامب أن أمريكا هي من موّلت بناء السد: "لا أعلم لماذا لم يحلّوا المشكلة قبل أن يبنوا السد. لكن من الجميل أن يكون هناك ماء في نهر النيل، فهو مصدر مهم للغاية للدخل والحياة، إنه شريان الحياة بالنسبة لمصر، وأخذ ذلك بعيداً أمر لا يُصدق"، مؤكداً أن بلاده "تُبرم صفقات جيدة" وأنها ستعمل على حل هذه المسألة. وكان رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، أعلن، أن سد النهضة الضخم والذي تبلغ تكلفته مليارات الدولارات، على النيل الأزرق قد اكتمل، ومن المقرر افتتاحه رسمياً في سبتمبر. وقال آبي أمام البرلمان، متحدثًا عن السد الذي كان مصدر توتر مع دول الجوار، وخاصة مصر: "اكتمل بناء سد النهضة الإثيوبي الكبير، ونستعد لافتتاحه رسمياً". وشدد رئيس الوزراء على أن عملية بناء السد لم تؤثر على مخزون المياه في السد العالي المصري، مؤكداً أيضاً أن السد لم يتسبب بأي أضرار سلبية لمصر أو السودان.


الأنباء
منذ 2 أيام
- سياسة
- الأنباء
السيسي يؤكد وجود فرص عديدة أمام أفريقيا لتحقيق التنمية والازدهار رغم التحديدات الإقليمية والدولية
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي أن قارة أفريقيا أمامها فرص عديدة لتحقيق التنمية والازدهار رغم التحديدات الإقليمية والدولية. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير محمد الشناي بأن ذلك جاء خلال مشاركة الرئيس السيسي أمس في أعمال الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقي لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي. وصرح المتحدث الرسمي بأن الرئيس السيسي أشار في كلمته خلال الاجتماع إلى أنه رغم كل الظروف الصعبة نجحت العديد من الدول الأفريقية في تحقيق معدلات نمو فاقت المعدلات العالمية، وقطعت شوطا طويلا في التعامل مع التحديات، بدءا بتطوير النظم الصحية والتعليمية وتوطين الصناعات الحيوية، وتحسين مناخ الاستثمار وتعزيز التجارة البينية، وكذا إحراز تقدم في تنفيذ اتفاقية التجارة الحرة القارية. وأضاف أن هذه المنجزات تثبت ضرورة الاستمرار في العمل المشترك من أجل دفع الجهود التنموية بالقارة، ومواصلة السعي لتحقيق مطالبنا المشروعة، والدفع بمواقفنا المشتركة في المحافل الدولية. وقال: لقد عملت مصر خلال فترة رئاستها للجنة التوجيهية للنيباد على تنفيذ أولويات محددة لتسهم في تسريع وتيرة تنفيذ أجندة أفريقيا 2063، وإيجاد حلول مستدامة لمشكلاتنا باتباع نهج شامل يستهدف معالجة الأسباب الجذرية للأزمات والتحديات. من جهة اخرى، أشاد الرئيس السيسي، بالرئاسة الأنغولية الجارية للاتحاد الأفريقي، وحرص الجانب الأنغولي على تعزيز العمل الأفريقي المشترك في مختلف القطاعات. جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس الرئيس الأنغولي جواو لورينسو، وذلك على هامش أعمال الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقي لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي، والتي تعقد بمالابو، عاصمة غينيا الاستوائية. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير محمد الشناوي، بأن الرئيس السيسي أشاد بالرئاسة الأنغولية الجارية للاتحاد الأفريقي، وحرص الجانب الأنغولي على تعزيز العمل الأفريقي المشترك في مختلف القطاعات. من جانبه، أكد الرئيس الأنغولي تقديره لشخص الرئيس السيسي وللدور المصري المحوري والتاريخي في القارة الأفريقية وفي العمل في إطار الاتحاد الأفريقي. وقال السفير محمد الشناوي، إن اللقاء تناول أوضاع السلم والأمن بالقارة الأفريقية، وسبل تثبيت دعائم الاستقرار في مختلف أنحاء القارة، حيث تم تناول ملفات القرن الأفريقي والسودان والساحل الأفريقي وحوض النيل. كما تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية واستكشاف آفاق أرحب للتعاون في مختلف المجالات، استنادا إلى الزخم الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وحرصا على تحقيق تطلعات الشعبين الشقيقين في الازدهار والتنمية.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
تنسيق بين مصر وليبيا والسودان لضبط منطقة «المثلث الحدودي»
استضافت العاصمة المصرية، القاهرة، مساء الأربعاء، اجتماعاً رفيع المستوى لمسؤولين من مصر وليبيا والسودان لتبادل الرؤى بشأن التحديات والتطورات الأمنية في المنطقة، بحسب تقارير إعلامية. وبينما لم يصدر أي بيان رسمي عن تلك المحادثات، أفاد مصدر مصري مطلع لـ«الشرق الأوسط» بأن «الاجتماع هدفه الأساسي كان بحث وضع آلية مشتركة بين الدول الثلاث لضبط الأمن في منطقة المثلث الحدودي، والحفاظ على استقرار الأوضاع بها». وأوضح المصدر، الذي تحدث شريطة عدم الإفصاح عن هويته، أن «الاجتماع حضره مسؤولون أمنيون من مصر والسودان، وكذلك من قوات شرق ليبيا، بجانب مسؤولين دبلوماسيين، وتم بحث كل الأمور المتعلقة بمنطقة المثلث الحدودي، وتفنيد ما يقوله كل طرف من ليبيا والسودان حول تلك المنطقة للوصول إلى تفاهم يقضي على أي خلاف قد يهدد استقرار تلك المنطقة الحيوية، والتي تمثل أهمية كبيرة للدول الثلاث». وأشار إلى أن «الاجتماع شهد حالة من التفاهم، وتم الاتفاق على مواصلة المناقشات حتى تحقيق الهدف المنشود، وهو الكيفية التي تحفظ بها الدول الثلاث أمن واستقرار منطقة المثلث الحدودي». محادثات بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وقائد «الجيش الوطني» الليبي خليفة حفتر في العلمين الجديدة (أرشيفية - الرئاسة المصرية) وكانت قناة «القاهرة الإخبارية» المصرية ذكرت أن الاجتماع الذي عقد، الأربعاء، بحث في التنسيق والتعاون بين الدول الثلاث للحفاظ على الأمن القومي والحرص على إعلاء المصالح العليا لشعوبها، وأن مصر أعربت خلال الاجتماع عن خالص تقديرها وشكرها للسودان وليبيا على الجهود التي يبذلانها لتعميق الروابط والتكامل بما يحقق الاستقرار والازدهار. وشهدت الفترة الماضية تبادل الاتهامات بين القوات المسلحة السودانية والجيش الوطني الليبي بشأن ما يتردد عن دعم قوات حفتر لـ«قوات الدعم السريع» بالسودان في تنفيذ هجمات حدودية، ما أثار مخاوف لدى مصر من تصعيد إقليمي قد يهدد استقرار المنطقة. وتركزت الاتهامات بين قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، وقائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر، على منطقة «المثلث الحدودي»، وهي منطقة استراتيجية تقع عند تقاطع حدود السودان ومصر وليبيا، وتشمل جبل العوينات. وفي 30 يونيو (حزيران) الماضي، استقبل الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، كلاً من حفتر والبرهان، في لقاءين منفصلين بنفس اليوم في مدينة «العلمين الجديدة» على ساحل البحر المتوسط، وهو ما عزاه مراقبون إلى تحركات مصر من أجل حل الخلاف حول منطقة المثلث الحدودي. وزير الخارجية المصري السابق محمد العرابي قال لـ«الشرق الأوسط» إن «الاجتماع الذي عقد في القاهرة، الأربعاء، بين مسؤولين من الدول الثلاث يأتي في إطار ما تم الاتفاق عليه بين السيسي وحفتر والبرهان من تفاهمات بشأن تحقيق التهدئة في منطقة المثلث الحدودي». وشدد على أن «مصر حريصة على اتخاذ إجراءات فعلية لتحقيق التهدئة بين السودان وليبيا بعد الاتهامات التي فجرت خلافاً بينهما، وقد تسفر الجهود عن تشكيل لجنة مشتركة أو ما شابه بين الدول الثلاث للتعاون بشأن هذه المنطقة الحدودية، ومراقبة ما يحدث بها، وقطع أي طريق على الشكوك التي تعكر صفو العلاقة وتؤثر سلباً على الأمن المطلوب». كانت القوات المسلحة السودانية بقيادة البرهان اتهمت، الشهر الماضي، قوات تابعة لحفتر بالتعاون مع «قوات الدعم السريع» السودانية بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) بالهجوم على مواقع حدودية سودانية في منطقة «المثلث الحدودي». ووصف الجيش السوداني هذا بأنه «اعتداء سافر» يهدف إلى الاستيلاء على المنطقة. لكن الجيش الوطني الليبي نفى تلك الاتهامات نفياً قاطعاً، مؤكداً الالتزام بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى. وقال رئيس لجنة الدفاع والأمن السابق بالسودان، الفريق أحمد التهامي، لـ«الشرق الأوسط» إن «هذا الاجتماع واجتماعات أخرى متوقع أن تتم لمناقشة أهم هاجس لدى الدول الثلاث حالياً، وخاصة مصر والسودان، وهو الهاجس الأمني والخطورة الأمنية التي يهدد بها عدم استقرار هذه المنطقة». وشدد على أن منطقة المثلث الحدودي منطقة مهمة اقتصادياً وأمنياً للدول الثلاث، ومن ثم فإن أي تهديد أمني بها يعرقل الاستفادة الاقتصادية منها، لذلك تحرك الرئيس المصري سريعاً للاجتماع مع قيادات السودان وليبيا لحل الخلاف حول المنطقة، ومن ثم تأتي الاجتماعات بين المسؤولين في الدول الثلاث لتحقيق آلية ضبط هذه المنطقة والحفاظ على الأمن بها. وفي نظر سلطات الدول الثلاث، تُعد هذه المنطقة حساسة بسبب موقعها الجغرافي، ووجود موارد طبيعية محتملة، إضافة إلى كونها ممراً رئيسياً للتهريب و«الهجرة غير المشروعة»، مما يجعلها نقطة صراع إقليمية.


جريدة المال
منذ 3 أيام
- سياسة
- جريدة المال
الرئيس السيسي لقادة أفريقيا: التحديات المعقدة التي تهدد الأمن والاستقرار تستلزم تضافر جهودنا لمواجهتها
ألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم كلمة خلال أعمال الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقي لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي، وذلك بصفته رئيس الدورة الجارية للقدرة الإقليمية لإقليم شمال أفريقيا. واستعرض الرئيس عبد الفتاح السيسي خلالها الجهود المصرية لتعزيز جاهزية القدرة لضمان استعداديتها لتعزيز السلم بالقارة الأفريقية. واستهل الرئيس السيسي كلمته بتوجيه خالص الشكر والامتنان للرئيس تيودورو أوبيانج رئيس جمهورية غينيا الاستوائية، على حفاوة الاستقبال وحسن الضيافة، كما تقدم بخالص الشكر والتقدير للرئيس "جواو لورينسو" رئيس جمهورية أنجولا، على قيادته الرشيدة لدفة العمل الأفريقي المشترك كما هنأ قيادات المفوضية الجديدة، وعلى رأسهم محمود علي يوسف، مؤكدًا دعمه لأجندته الطموحة لإصلاح عمل المنظمة وتحسين كفاءتها وأدائها. وقال الرئيس السيسي إن قارتنا تشهد العديد من التحديات الجيوسياسية المعقدة والمتشابكة، بدءاً من النزاعات المسلحة، مروراً بتفشي آفة الإرهاب، وصولاً إلى الجريمة المنظمة العابرة للحدود، فضلاً عن تداعيات تغير المناخ، وهي التحديات التي تهدد الأمن والاستقرار والتنمية في أفريقيا، وتستلزم تضافر جهودنا من أجل مواجهتها. ومن هذا المنطلق، فإن تفعيل وتعزيز الآليات الإقليمية المعنية بحفظ السلم والأمن في القارة بات أمرا ضرورياً ومن هنا، تبرز أهمية القوة الأفريقية الجاهزة كركيزة أساسية في منظومة السلم والأمن الأفريقية، وبحيث تستند إلى مكوناتها الاقليمية، مثل قدرة إقليم شمال أفريقيا، التي تتولى مصر رئاستها الدورية العام الحالي، بما تتيحه هذه المنظومة، من توافر قوة متعددة الأبعاد ومتكاملة التجهيز، تتمتع بالقدرة العملياتية، والاستعدادية للانتشار لدعم وحفظ السلام. وأشار الرئيس السيسي إلى أن تنفيذ مهام مكونات القوة الأفريقية الجاهزة، ومن بينها قدرة إقليم شمال أفريقيا، في دعم جهود الوقاية من النزاعات، والاستجابة السريعة للأزمات، وحفظ وبناء السلام، يتطلب تنسيقاً وثيقاً مع مفوضية الاتحاد الأفريقي، ومختلف الأقاليم الجغرافية، كما يتطلب توفير تمويل مستدام لأنشطة القدرة، لاسيما لبناء القدرات، بما يحقق الجاهزية التامة لها متى اقتضت الضرورة. وقد خطت قدرة إقليم شمال أفريقيا خطوات إيجابية على هذا المسار، حيث أقرت اجتماعات رؤساء الأركان ووزراء الدفاع، التي انعقدت في القاهرة مطلع العام الجاري، خطة الأنشطة والبرامج، ودشنت مساراً للإصلاح المالي والإداري للقدرة، وقامت بمراجعة إجراءات عملها وتحديثها، لتتواكب مع نظيراتها بالاتحاد الأفريقي، وبما يحُقق استدامة مالية، وكفاءة في التخطيط والإنفاق. كما تبذل الأمانة التنفيذية لقدرة إقليم شمال أفريقيا، وأجهزة التخطيط والتدريب والتقييم، جهوداً مقدرة داخل الإقليم، لتعزيز مستوى الاستعداد العملياتي، وهو الأمر الذي ساهم في استكمال آخر متطلبات جاهزية القدرة، بتنفيذ التمرين الميداني في دولة الجزائر الشقيقة، بهدف تحقيق التناغم والتنسيق بين المكونات الثلاثة، العسكرية والشرطية والمدنية، وتحقيق فهم أعمق لأدوارها في أي مهام سلام توكل إليها. وأكد الرئيس السيسي على أن الجهود المصرية تأتي لتعزيز قدرة إقليم الشمال، في إطار إيماننا الكامل، بأهمية الاستعداد والجاهزية، لحماية مقدرات شعوب قارتنا، وحمايتهم من مختلف التحديات، وتحقيق تطلعاتهم للأمن والاستقرار والازدهار مشددًا على التزام مصر الكامل بدعم قدرة إقليم شمال أفريقيا، في إطار اهتمامها الأوسع بتفعيل منظومة السلم والأمن الأفريقي، وفي إطار ريادة مصر لملف إعادة الإعمار والتنمية بعد النزاعات، وانطلاقاً من إيماننا الراسخ بأن السلم هو أساس التنمية، والتكامل هو طريقنا نحو مستقبل أفضل لقارتنا الغالية.


مباشر
منذ 3 أيام
- سياسة
- مباشر
السيسي يبحث مع نظيره الأنجولي أوضاع السلم والأمن بالقارة الإفريقية
القاهرة- مباشر: بحث الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية مع الرئيس الأنجولي "جواو لورينسو"، أوضاع السلم والأمن بالقارة الإفريقية، وسبل تثبيت دعائم الاستقرار في مختلف أنحاء القارة، حيث تم تناول ملفات القرن الإفريقي والسودان والساحل الإفريقي وحوض النيل. كما تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية واستكشاف آفاق أرحب للتعاون في مختلف المجالات، استناداً إلى الزخم الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وحرصاً على تحقيق تطلعات الشعبين الشقيقين في الازدهار والتنمية. جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأحد، بالرئيس الأنجولي "جواو لورينسو"، وذلك على هامش أعمال الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقي لمنتصف العام للاتحاد الإفريقي، والتي تعقد بمالابو، عاصمة غينيا الاستوائية. وصرح السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية ، بأن الرئيس السيسي أشاد بالرئاسة الأنجولية الجارية للاتحاد الإفريقي، وحرص الجانب الأنجولي على تعزيز العمل الإفريقي المشترك في مختلف القطاعات. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا